
وللاشارة أيضا أن السكان ما زالوا لحد الآن يطرحون في كل مناسبة مشكل تفويت الدور الى البحارة انصافا من جهة لصدقية الزيارة التاريخية للمرحوم محمد الخامس ووفاء للبعد الوطني والشعبي لتلك المرحلة التاريخية، ومن جهة أخرى انصافا للبحارة في الخدمات والأعمال الاجتماعية والصحية التي كان يتكلف بها ما يعرف بصندوق البحارة في عهد الحماية الاسبانية، و الذي أثمرت مجهوداته العظيمة عن تشييد حيين هما دير التصارى وهو المعروف حاليا بحي الأجانب سنة 1954م وديور الحواتة سنة 1953م

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire