كانت العرائش إلى غاية القرن الخامس عشر مقتصرة على القصبة التي شكلت النواة الأولى للمدينة المخزنية المرابطة، وقد كان لها أبواب ثلاثة حسب تصميم قصبة العرائش في القرن 15[1] وهي:
1- باب القصبة
2- بوابسيدي عبد الكريم
3- بوابة الشرفاء
وبعد احتلال العرائش في القرن السابع عشر قام الإسبان بتوسعة المدينة حيث أصبحت مساحتها تقدر ب 8.6 هكتار، وتم تحصينها بالأسوار والخنادق والمصطبات والأبراج في عهد الحاكم بيدرو رودريغيز دي سانتيستيبان في الفترة المتراوحة بين 1614 و 1618 بناءً على تصميم باوتيستا أنطونيلي، وقد اتخذت المدينة الجديدة آنذاك “المدينة العتيقة حاليا” أبوابا سبعة حسب تصميم العرائش ومبانيها وتحصيناتها خلال القرن 17[2] وهي:
1- باب المدينة، وقد عرف بأسماء مختلفة نذكرها تراتبيا حسب التطور الزمني: – باب البادية PUERTA DEL CAMPO – باب المعسكر – باب البر PUERTA DE LA TIERRA – باب الخميس.
2- باب البرج، وقد كان موقعه محاديا لبرج اليهودي من جهة برج اللقلاق.
3- باب الروى [باب سان فرانسيسكو]، كان موقعه على السور الدفاعي الشرقي بين برج اليهودي وباب المرسى.
4- باب المرسي أو باب الرصيف مكانه قبالة باب الديوانة.
5- باب البحر، حيث تتواجد الزاوية الناصرية.
6- باب سان أنطونيو المموه، كان موقعه حيث تتواجد اليوم بوابة درب البطيوي في حي باب البحر.
7- باب القصبة، وهو أقدم أبواب مدينة العرائش، أصبح موقعه منذ توسعة القرن السابع عشر داخل المدينة وليس على أسوارها.
هاته المفاتيح لازالة حتى يومنا هذا عند عائلة التغزوتي وعليكم أن تناضلو من أن توضع في متحف المدينة حتى يتمكن جمع العرائشيين من رؤيتها إنها ملكنا جميعا وليس ملك عائلة التغزوتي
RépondreSupprimerA wonderful documentation, well done Houssam!
RépondreSupprimerdice nawras lixus que la llaves ahora son propiedad privada de una familia Taghzouti no se si es verdad
RépondreSupprimerأخر معلومة عن مفاتيح باب المدينة المفاتيح الأن بحوزت الأخ الأصغر لعائلة التغزوتي وهو يملك محال للنجارة في كايريال قبالة السباعي لتيكوي البرارد والتغزوتي الأب هو الذي كان يتولى مسؤلية فتح وغلق الأبواب الثلات في المدينة
RépondreSupprimerno sabía nada de esta historia, muy interesante Houssam, ¿dónde se podría indagar para saber más?
RépondreSupprimersergio algo comento Edery en la actividad que tuvimos aqui en Madrid, la anterior la recuerdas?
RépondreSupprimerPero creia que se habian devuelto o algo asi al ayuntamiento....No se,,,es curioso..pues se podria indagar claro que si ..¡¡
es verdad, lo dijo Edery pero la historia en sí de las llaves la desconozco por completo
RépondreSupprimerHoussam, por qué están en manos de una familia particular?
أخ حسام إذا كان الأمر يهمكم وستعملون على وضع المفاتيح في مكانهم الطبيعي أنا مستعد للمساعدة وأخر معلومة التي عمدي لحد الأن هو الأخ الأصغر هو الذي بحوزته المفاتيح وهو يملك دكان للنجارة في كايريال وألف من يدلك عليه عائلة التغزوي معروفة في مدينة العرائش أخوهم الأكبر هو الذي كان عنده متجر للبيع الأثات المنزلية سابقا في شارع حسن الثاني قبالة سيارة التعليم الهلالي
RépondreSupprimergracias Houssam, es muy interesante, y qué increíble que los descendientes guarden esas llaves
RépondreSupprimerBonsoir Houssam encore une fois merci pour ton blog sur notre chère PERLA DEL NORTE qu'est notre ville de LARACHE.
RépondreSupprimerConcernant les 3 clefs de la ville et qui seraient detenues par la famille TAGHZOUTI selon un certain NAWRAS LIXUS ?
ES VERDAD O ES UNA BROMA ???
ABDELHAMID cousin del difunto ABDELMAJID EL GUENNOUNI