mercredi 9 décembre 2009

El Grupo escolar



 
المدرسة الإسبانية بالعرائش (Grupo Escolar España)
التاريخ والتأسيس
تأسست المدرسة الإسبانية بمدينة العرائش – المعروفة محليًا باسم “الكروبو” («Grupo Escolar» بحسب النطق الإسباني) – في بدايات القرن العشرين خلال حقبة الحماية الإسبانية. افتتحت أول مرة سنة 1909م في مبنى صغير قبالة مقر القيادة العسكرية الإسبانية (الكوماندانسيا)، وكان مديرها الأول المدرس الإسباني خوان نيييتو روسادو
. جاءت هذه الخطوة ضمن مسار الاحتلال الإسباني للعرائش عام 1911، حيث سارع الاستعمار إلى إنشاء نظام تعليمي حديث في المدينة. وقد وضعت السلطات الإسبانية المدرسة تحت إدارتها المباشرة ضمن ما عُرف بمدارس “المجموعة المدرسية” آنذاك، بهدف تعليم أبناء المستوطنين والأهالي على حد سواء وفقا للمناهج الإسبانية. مع تزايد الحاجة لمنشآت تعليمية حديثة، شُيّد مقر جديد وكبير للمدرسة بعد بضع سنوات. اكتمل بناء المدرسة الحالية سنة 1918م بتمويل وإشراف إدارة الحماية الإسبانية
. أطلق عليها اسم “Grupo Escolar España” أي المجموعة المدرسية لإسبانيا، وقد أصبحت المؤسسة التعليمية الأبرز في العرائش خلال فترة الاستعمار الإسباني
. تولى تصميم مبنى المدرسة المهندس الإسباني الشهير خوسيه موناستيريو ضمن مشروع توسعة المدينة الحديثة آنذاك. افتتحت المدرسة الإسبانية الجديدة رسمياً لتواصل رسالتها التعليمية تحت الإدارة الإسبانية حتى منتصف القرن العشرين.
الطراز المعماري ووصف المبنى
صورة تاريخية للمبنى: يظهر مبنى المدرسة الإسبانية بالعرائش (Grupo Escolar España) في طرازه الأصلي أوائل القرن العشرين، بخصائص معمارية مزجت بين الطابع المغربي الأندلسي والتصميمات الأوروبية الحديثة
. صُمّم المبنى وفق طراز معماري نيَو-عربي (Neo-Mudéjar) متأثر بفنون العمارة الموحدية، حيث استخدمت العناصر الزخرفية العربية كالأقواس والبرجيات الصغيرة جنبًا إلى جنب مع البنية الإنشائية الأوروبية
. انعكست هذه التأثيرات مثلًا في واجهته البيضاء ذات التفاصيل الزرقاء ونوافذه المقوّسة على غرار العمارة الأندلسية التقليدية. تميز تصميم المدرسة بوجود باحة مركزية واسعة تحيط بها الأجنحة الدراسية بشكل متناظر. فقد بُني المبنى على مخطط ذو محاور تماثلية تحيط بفناء داخلي مفتوح، مما وفر إضاءة طبيعية جيدة وتهوية لجميع القاعات الصفية
. تألف المبنى الأصلي من طابق أرضي مرتفع وجناحين جانبيين يمتدان حول ساحة داخلية أشبه بفناء المدارس التقليدية. كما أضيفت بعض العناصر الجمالية المستوحاة من الأبراج الأندلسية في قرطبة كزخارف تعلو الأركان، مما أضفى على المدرسة هيبة معمارية وجعلها إحدى أبرز المباني المدنية في “الحي الإسباني” الجديد آنذاك
. وقد اعتُبرت هذه المدرسة من أوائل وأهم المباني التي شيّدتها سلطات الحماية في إطار مشروع تحديث عمران مدينة العرائش مطلع القرن العشرين.
دوره التعليمي خلال الحقبة الإسبانية وما بعدها
أدّت المدرسة الإسبانية بالعرائش دورًا محوريًا في نشر التعليم الحديث بالمدينة إبّان فترة الحماية الإسبانية. فإلى جانب كونها مدرسة ابتدائية حكومية لأبناء المستعمرين، فتحت أبوابها أيضًا لأبناء العرائش من الأهالي ضمن سياسة استعمارية استهدفت تنشئة جيل متعلم ومشبّع بالثقافة والقيم الإسبانية
. اعتمد المنهاج الدراسي على ثنائية اللغة والدين؛ حيث دُرّست المواد باللغتين الإسبانية والعربية، مع إدراج اللغة الفرنسية كلغة أجنبية إضافية في مراحل لاحقة
. كما عُيّن طاقم تدريسي إسباني مؤهل، من بينهم أساتذة لتدريس اللغة الفرنسية، مما يعكس سعي الإدارة لتخريج طلبة متعددي اللغات
. وقد شهدت المدرسة تطورًا مهمًا في عام 1925م، حيث دمجت صفوف البنين والبنات في إدارة تعليمية واحدة تحت إشراف المديرة موديستا لويسا مليادو – وهي خطوة سباقة نحو التعليم المختلط في تلك الفترة
. وظلت المدرسة خلال عقود الحماية مركزًا تعليميًا رئيسيًا تخرجت منه أجيال من أبناء العرائش، وكان لها أثر ملموس في رفع مستويات المعرفة وخلق نخبة محلية مثقفة. بعد استقلال المغرب سنة 1956، انتقلت تبعية المدرسة إلى وزارة التربية الوطنية المغربية. استمرت المدرسة في نشاطها التعليمي تحت اسم “المدرسة الملحقة” حيث أصبحت ملحقة بثانوية سيدي محمد بن عبد الله بمدينة العرائش. خلال عقدي الستينات والسبعينات، تولى إدارتها وإدارتها أساتذة وإداريون مغاربة، وكان يُطلق عليها آنذاك “الإعدادية الجديدة” لكونها أول مؤسسة إعدادية عصرية في المدينة بعد الاستقلال. وقد واصل العديد من أبناء وبنات العرائش تلقّي تعليمهم الإعدادي في هذه المدرسة خلال تلك الفترة الانتقالية. وفي عام 1984م، مُنحت المؤسسة اسمها الحالي “إعدادية الإمام مالك” تيمنًا بالإمام مالك بن أنس أحد الأئمة الأربعة في الفقه الإسلامي. ومع ذلك حافظ السكان المحليون على لقبها القديم “الكروبو” عند الإشارة إليها تقديرًا لإرثها التاريخي. وهكذا استمرت المدرسة – بمسماها الجديد – في أداء دورها كمؤسسة تعليمية عمومية لتعليم المرحلة الإعدادية، وخرجت أجيالًا متعاقبة من طلبة المدينة الذين يشغل الكثير منهم اليوم مواقع مهمة في المجتمع المحلي.
الحالة الحالية وأعمال الترميم والتغيير
لا تزال بناية إعدادية الإمام مالك (المدرسة الإسبانية سابقًا) قائمة حتى اليوم في حيها المطل على المحيط الأطلسي قرب السوق المركزي القديم. المبنى مستخدم حاليًا كمؤسسة تعليمية إعدادية حكومية وهو في حالة جيدة بشكل عام، بعد أن شهد عمليات صيانة وترميم على مر العقود. أبرز عملية تجديد عرفها المبنى كانت في سنة 1990م، حيث خضعت المدرسة لمشروع توسعة وترميم بهدف ملاءمتها للمعايير التعليمية الحديثة. شملت هذه الأشغال إضافة طابق علوي فوق الجناحين الجانبيين للمبنى، الأمر الذي زاد من سعة الفصول الدراسية
. كما تم拆 إزالة الجزء الخلفي الذي كان يُغلق ساحة الباحة الداخلية، مما حول الفناء إلى ساحة مفتوحة من جهة واحدة
. وقد أدت هذه التعديلات إلى تغيير بعض ملامح التصميم الأصلي؛ فعلى سبيل المثال أزيلت الأبراج والزخارف العلوية الصغيرة التي كانت تزين سطح الواجهة في التصميم الإسباني الأصلي
. ومع أن هذه التغييرات غيّرت قليلًا من شكل المبنى التاريخي، إلا أنها حافظت على روحه العامة وطابعه المعماري الأساسي. لا يزال اللون الأبيض المميز للواجهات مع التفاصيل الزرقاء والأقواس الأندلسية الشكل يضفي على المدرسة طابعها الجميل
. واليوم تُعد مدرسة الإمام مالك الإعدادية معلمًا بارزًا من معالم التراث المعماري بالعرائش، إذ تجمع بين تاريخ غني ودور تعليمي مستمر. المبنى مصنف ضمن الجولات السياحية المعمارية في المدينة، حيث يظهر في أدلة التراث كإحدى البنايات المدنية الإسبانية اللافتة للانتباه
. وتخضع المدرسة لإشراف السلطات التعليمية المغربية التي تحرص على صيانتها باعتبارها مؤسسة نشطة، مما ضمن استمرار استخدامها لأكثر من قرن منذ تأسيسها.
شخصيات بارزة وأحداث مهمة
ارتبطت مدرسة Grupo Escolar España بعدد من الشخصيات والأحداث المهمة عبر تاريخها الطويل. من أبرز الشخصيات المهندس خوسيه موناستيريو مصمم المبنى، والذي كان أحد أشهر المهندسين الإسبان خلال فترة الحماية
. كذلك يُذكر خوان نيييتو روسادو كأول مدير للمدرسة عند تأسيسها عام 1909، وهو الذي وضع اللبنات الأولى للتعليم النظامي الحديث في العرائش
. تولى إدارة المدرسة وتعليم الطلاب على مدى عقود لاحقة العديد من المعلمين الإسبان المشهود لهم، من بينهم موديستا لويسا مليادو التي دخلت التاريخ كإحدى أوائل المديرات المسؤولات عن تعليم مشترك للبنين والبنات في عام 1925
. وفي حقبة الخمسينات وقبيل الاستقلال، برز أسماء مربين إسبان مثل الأستاذ خيسوس غاريتو الذي عمل مديرًا في تلك الفترة، إلى جانب أساتذة آخرين تركوا بصمتهم مثل بلاس مورينو إستيفيز في اللغة الإسبانية وكونشيتا في الأدب
. ومع انتقال المدرسة للإدارة المغربية بعد 1956، لمع نجم تربويين محليين تولوا دفة التعليم فيها، مثل السيد بوهسّينة الذي كان مديرًا في السبعينات حين بدأت المدرسة عهدًا جديدًا بطاقم تدريس وطني
. أما على صعيد الأحداث المهمة، فقد شهدت المدرسة عدة محطات بارزة في تاريخها. كان انتقالها إلى مبناها الجديد عام 1918 حدثًا محوريًا رسخ حضورها كمؤسسة حديثة
. كما شكّل دمج التعليم بين الذكور والإناث سنة 1925 خطوة تقدمية في زمنها، عكست تطور الفكر التعليمي في ظل الإدارة الإسبانية
. وبعد استقلال المغرب، جاء حدث إعادة تسمية المدرسة إلى “إعدادية الإمام مالك” عام 1984 كتتويج لمرحلة integration المدرسة ضمن المنظومة التعليمية الوطنية. ولا ننسى أيضًا عملية الترميم الواسعة عام 1990 التي حدّثت البنية المادية للمبنى ومددت عمره الافتراضي للاستخدام التعليمي
. على مر السنوات، تخرّج في هذه المدرسة العديد من أبناء وبنات العرائش الذين أصبح لبعضهم شأن بارز في المجتمع. وقد ظلت ذكريات الدراسة في “الكروبو” حيّة في وجدان أبناء المدينة، الذين يستعيدون بفخر صور معلميهم وزملائهم على مقاعد هذه المدرسة العريقة. وهكذا تبقى المدرسة الإسبانية بالعرائش (إعدادية الإمام مالك) رمزًا لتلاقي الحضارات في مجال التعليم، وشاهدًا حيًا على تاريخ المدينة خلال القرن الماضي بكل تحولاته. المصادر توثق هذا الإرث المتواصل للمدرسة ودورها الفاعل منذ تأسيسها وحتى اليوم
 Colegio Imam Malek. Grupo Escolar España, proyectado en 1918 por el arquitecto José Monasterio. Desarrollado alrededor de un amplio espacio central y de planta organizada mediante ejes de simetría. Fue remodelado en 1990,ocasión en que las dos alas fueron recrecidas y demolido el edificio que cerraba el patio
Si hay algo que más perdure en nuestros recuerdos y añoranzas son las escuelas o colegios en las que hemos estudiado, así como nuestros maestros y profesores.
El Grupo Escolar España, situado casi limitando con el mercado de Abastos y al comienzo de la carretera del Nador, frente al acantilado y desagüe del bujraro de la ciudad. El colegio se fundó en 1909 frente a la Comandancia con D. Juan Nieto Rosado como su primer director y tras su traslado a Arcila, fue nombrado en 1912 el maestro nacional D. José Cotta Muñoz y para las niñas en 1914 Dña Josefa Hidalgo; falleciendo ambos en Larache en 1926 y 1927 respectivamente. El Capitán D. Juan Lopera (recordar la calle Capitán Lopez), jefe de la Policía Indígena cedió en 1914 los locales que servían para la escolta para habilitarlos para clases supletorias y ya en 1925 se unieron las clases de niños y niñas bajo la dirección de Dña. Modesta Luisa MelladoCalvo, siendo sustituida en 1931 por D. Emiliano Portillo Casas, siendo profesora de francés Dña María Tamarit Bonford.En los años cincuenta el director D. Jesús Garito La Peña, D. Jesús Ortega Lechuga en educación física, D. Eduardo Rojas Chamorro (Director), D. Esteban Probanza en latín y griego, D. Blas Moreno Estévez en lengua española, la Señorita Conchita en literatura, Dña. Clotilde de Veutray, D. Antonio Simoes, Señor Feria (imprenta) y por supuesto Dña Sara Moreira Marín (madre del Dr. D. Luis de Castro Moreira).En los anos setenta el director era D. bouhssina, D. Ghaylani profesor de matemáticas D. Jéllol en educación física, D. Mehfodi profesor de historia, D Ogbani profesor de ciencias Naturales "el que fuera mi maestro, pero cuando yo estaba en Bachillerato Él me enseñó literatura española que raro no?"; D. Harrak profesor de Arabe.
Al finales de los años ochenta y los años noventa el director D. Bakali Abdelwahab y el director actual es D. Sedass Abdellah


Y desde 1987 hasta Hoy doy clases de arte visual en el mismo grupo escolar y que tiene ahora como nombre colegio Imam Malik.
El Grupo de escolar desde la independencia de Marruecos se convirtió, como un anexo de la escuela Muley Mohamed Ben Abdellah, que estaba en el origen la artillería española en larache.
en la época de los año 60 Fue considerado como un anexo del instituto Muley Mohamed Ben Abdellah y después tomó el nombre del nuevo colegio en los años 70 hasta 1984 fue rebautizado como colegio Imam Malik.
El Imam Malik es El autor de una de las cuatro escuelas de jurisprudencia islámica en el Islam.
La escuela Maliki es una de las cuatro escuelas de jurisprudencia islámica la más extendida en el mundo musulmán desde el segundo y el tercero siglo Hijri.
Esta escuela, o escuela de jurisprudencia, debe su nombre al ilustre erudito, el gran jurista, el Imam de "Medina" en arabia saoudita, Malik ibn Anas. Ocupaba un lugar destacado entre los juristas musulmanes, destacó en la Medina recibió el conocimiento y la bendición del Profeta, y llevó la antorcha de los siete juristas famosos de la Medina.
Imam Malik nació en el primer siglo Hijri y su alma vuelve a Dios cerca de veinte años antes del final del siglo segundo. La primera mitad de su vida pasó bajo el Califato de los Omeyas, mientras la segundo durante los primeros episodios del Califato abasí.
Profesor Malik:
La excelencia del Imam Malik le permitió enseñar y difundir el conocimiento de su juventud. Incluso se dice que él comenzó a enseñar a la edad de diecisiete años.
La profusión de su ciencia, atrajo a una gran multitud, su fama se extendió y ocupó un lugar destacado en el corazón de los habitantes de Medina.
La mujer elegida por el imán que lo acompañara en su vida no era una mujer libre. Se casó con una esclava. Se informa de que el Imam Malik tenía un gran respeto por su esposa y tuvo de ella sus tres hijos.
La terrible experiencia de la cárcel
Imam Malik vivió bajo el Califato de los Omeyas, y luego los abasidas. Los historiadores dicen que fue azotado, humillado y castigado bajo el Califato de Abu Ja'far Al-Mansur,
Era un jurista de Medina partidario de los Omeyas. Por esto, su doctrina tuvo gran influencia en España. Su obra se llama: "La Almoata" (El Camino Allanado), una obra en la cual se recogen los principios de la ley y derecho de Medina, y dota a su interpretación de gran flexibilidad. Afirma,por ejemplo, la posibilidad de adaptar las normas jurídicas islámicas a las necesidades concretas de un país. Por esta razón se produce una alta difusión de su doctrina. Pone el acento en la Sunnah.


10 commentaires:

  1. Cristina Diaz Nieto3 juin 2010 à 17:07

    Soy Cristina Díaz Nieto,con residencia en ceuta, tataranieta de Don Juan Nieto, fundador del colegio de Arcila. Me gustaria ponerme en contacto con usted, por si me podria facilitar informacion sobre mis antepasados. Muchas Gracias. Un cordial saludo

    RépondreSupprimer
    Réponses
    1. Cristina Diaz Nieto3 juin 2010 17:07

      Soy Cristina Díaz Nieto,con residencia en ceuta, tataranieta de Don Juan Nieto, fundador del colegio de Arcila. Me gustaria ponerme en contacto con usted, por si me podria facilitar informacion sobre mis antepasados. Muchas Gracias. Un cordial saludo

      Supprimer
    2. Hola,tus bisabuelos eran Juanita y Francisco Nieto?somos parientes. Soy bisnieta de Manuel Nieto Galan y Maria García Baqué. Me gustaría contactar contigo para preguntarte un par de cosas.

      Supprimer
  2. Caramba, porbre Malik. Creía que Marruecos no llegó a tener la dominación Abbasí de Bagdad. Creía que en el siglo VII, nada más sacudirse del domino de los Abbasíes los andalusíes con el superviviente de la matanza en Damasco de los Omeyas el fugitivo Abderramán I, creí que Marruecos también se independizó con el Muley Idris. fundador de la dinstía Idrisí, creo que de la rama Chiíta, frente al sunnismo de los emires de independientes de Córdoba.
    Saludos.

    RépondreSupprimer
  3. Bueno amigo mañana sigo leyendo su interesantísimo blog enterito que ya es tarde.
    Saludos desde Madrid.

    RépondreSupprimer
  4. hola a todos des de Mollerussa! he leido tu blog y me ha gustado mucho, muy interesante la verdad. Es una ciudad muy bonita y me gustaria mucho visitarla alguna vez.

    RépondreSupprimer
  5. Quien conoce o sabe donde esta la familia de mi maestra de literatura espnola Senorita Conchita,muchisimas gracias

    RépondreSupprimer
  6. Por favor quien es de ustedes quien sabe donde esta la familia de mi maeztra de literatura Senorita Conchita

    RépondreSupprimer
  7. Quie es de ustedes que sabe o conoce la familia de mi maestra Senorita Conchita en el colegio de larache

    RépondreSupprimer
  8. Me llamo Manuel Saavedra, fui alumno del Centro Escolar Juan Nieto de Arcila. (Assilah)
    El pasado mes de Mayo, he sido invitado por la Dirección de. nuestro antiguo Colegio, y después de unos emocionantes momentos de visitar las aulas y recordar a mis hermanos, amigos y profesores, me dieron la oportunidad de dar una charla a los alumnos actuales, que recibieron con mucho cariño el testimonio de un alumno del colegio cuando era español en el Protectorado.
    El Director actual, me ha pedido que fundemos una biblioteca de libros españoles, que relice una escultura, en memoria de todos los alumnos españoles que estrenamos este bellísimo colegio "Juan Nieto" .. Yo por mi parte, le he pedido que instituyan una clase de español para los alumnos, al igual que nosotros teníamos un profesor de árabe: Sidi Mohamed Benaisa.
    Desde esta ventana: pdo ayuda a todos los antiguos alumnos de nuestro colegio, y no tienen que ser de Arcila, para colaborar con la recogida de libros para esta biblioteca de España. También necesito datos sobre la biografié de Don Juan Nieto, que por cierto está enterrado en nuestro cementerio español de Arcila, y por favor., si tenéis fotografiás de aquellos años de nuestro colegio. asi como fotografías de alumnos, de diplomas, etc. el último curso que estudiamos en el colegio, fué: 1955/1956
    Yo naci en la medina el día 4 de Diciembre de 1944 en la calle Bekaboor.
    mi dirección es: saavedralopez@hotmail.com
    Muchas gracias y un abrazo fuerte de un Zailachi.

    RépondreSupprimer